sharm story
شرم الشيخ دهب سنتر
sharm story
شرم الشيخ دهب سنتر
sharm story
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sharm story

محبي شرم الشيخ sharm elsheikh lover
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الرجال علي حقيقتهم .. حسبي الله ونعم الوكيل
يقظة القلب Icon_minitimeالسبت أكتوبر 10, 2009 3:08 pm من طرف Nooty

» ملك الظلام"..رواية للكاتب محمد محروس
يقظة القلب Icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 1:22 am من طرف علاء عادل

» البقاء للة لبسو شورتات سودة
يقظة القلب Icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 12:38 am من طرف علاء عادل

» صور سيارات وحوادث غريبة جدا
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:54 pm من طرف Admin

» فوائد العيد واحكامة
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:48 pm من طرف Admin

» كل واحد يدخل يعرف نفسوا...
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:46 pm من طرف Admin

» اتمنى ان تنتهي صيانة الطرق سريعا زهقنا
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:44 pm من طرف Admin

» "في القبو"..مجموعة رعب جديدة للكاتب محمد جمال..
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:29 pm من طرف Admin

» لعبة (جنين .. طريق الأبطال)
يقظة القلب Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:19 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 يقظة القلب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الوحش
الوحش
Admin


عدد المساهمات : 236
نقاط : 486
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 26/08/2009

يقظة القلب Empty
مُساهمةموضوع: يقظة القلب   يقظة القلب Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 26, 2009 11:32 pm

يقظة القلب

----


زود الله الإنسان بخصائص نفسية وطاقات روحية ، تمكنه من السمو والترقي ، وتحرره من جواذب الأرض.

ونحن نرى في حياتنا ونجد في أنفسنا نصيبا من وطأة هذا الحرمان حتى أنه لتأتي علينا أوقات نستثقل فيها ‏العبادة ، ونتبرم بمن حولنا ، ونجد في قلوبنا قسوة. ‏

أما صاحب القلب الموصول فهو بخلاف هذا الحال ، يجد في صدره انشراحا ، ولعبادته لذة ، ومع ربه شغلا ‏وإنسا ، لقد كان العارفون فيما مضى يقولون : ‏

‏-" إذا وقعت في أل حميم- السور القرآنية التي تبدأ بالحروف: حاء ميم "حم"- وقعتُ في رياض دمثات أتأنق فيهن " . ‏

‏- " نحن في حال لو عرفها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف " .

‏- " ماذا يفعل أعدائي بي أنا جنتي في صدري " .

ونحن حينما نقرأ في كتب الأوائل مثل هذه العبارات ، وننظر في حالنا نجد أن بيننا وبين أؤلئك الرجال مفاوز ‏بعيدة ،و مساحات لا تحد.‏

لا تعرضن بذكرهم مع ذكرنا == ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد ‏

ومن السهل علينا أن نسوق لأنفسنا المعاذير وأن نعد المبررات التي قدمتهم وأخرتنا ، ومن الميسور علينا أن ‏نقارن بين زمانهم وزماننا ، لنقول إننا نعيش في عصر إنتصرت فيه المادة على الروح ، ولو كنا في مثل ‏زمانهم لفعلنا ما فعلوا، فنحن لم نجد على الحق أعوانا. ‏

ومع اعترافنا بأثر الزمان وسطوته على الناس ودوره في تشكيل سلوكهم ، إلا أننا نعلم أن المنهل الذي استقى ‏منه أولئك الرجال لا يزال بين أيدينا عذبا زلالا ، وسائغا فراتا ، وما علينا إلا أن نرده لنجدد إيماننا ونبعث ‏اليقظة في قلوبنا ، وحالنا اليوم ليس أسوأ فترات التاريخ التي عرفها المسلمون ، فما تزال بقايا الخير شاخصة ‏في حياتنا ، ومساجدنا بفضل الله عامرة ،وجهود أهل الدعوة والإصلاح تثمر ثمارا طيبة ، وتكشف عن معادن ‏في الناس خيرة. ‏

إن يقظة القلب هي السبيل الأوحد الذي يكفل لنا أفرادا وجماعات الوصول إلى ما نرجوه لأنفسنا من رقي ‏وسمو، ولكن هذه اليقظة لا تتم إلا بوسائل نحتاج أن نكون جادين في الأخذ بها: ‏

‏1- صدق اللجوء إلى الله ليعننا على بلوغ الرشد ، وللدعاء -لا سيما مع الإلحاح- بركاته المعلومة وآثاره ‏المشهودة : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادي سيدخلون جهنم داخرين } . ‏

‏2- وقفات المراجعة والاستدراك التي تحول بين الإنسان وبين المضي في حياته لا يلوي على شيئ ، وأظن أن ‏هذه هي العلامة الفارقة بين المسلم الجاد والآخر الذي لا يبالي بما اقترفت يداه { إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف ‏من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون } .‏

‏3- الاستعداد النفسي لتقبل النصح ، وإشاعة ثقافته حتى يصبح سلوكا راسخا في حياة المجتمع المسلم ، ‏فـ { المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر } ، وفي الحديث الصحيح ‏‏(الدين النصيحة) فالمسلم الجاد يوطن نفسه على تقبل النصح والخضوع له والعمل بمقتضاه متى ما تبين له ‏الحق وصح عنده صواب ما أهدي إليه، شعاره في ذلك : ( رحم الله رجلا أهدى إلي عيوبي )‏ .

‏4- عدم الاستخفاف بمحقرات الذنوب ، فكثير من الناس يستخفون بذنوبهم لأنهم يقارنون حالهم بحال أهل الكبائر ‏ويقولون نحن في عافية ، وذنوبنا مع أولئك كقطرة في بحر ، وننسى في غمرة هذا الاسترسال الشيطاني أن ‏معظم النار من مستصغر الشرر ، وأن الصغائر مع الإصرار عليها والاستخفاف بها هي سبب أصيل في كل ‏النهايات المؤلمة، فالتحولات في حياة الناس لا تحدث بين يوم وليلة، وظاهرة الانتكاس والتراجع تبدأ بخطوات ‏وئيدة ثم تتابع مسرعة حتى تورد صاحبها المهالك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sharm-story.ahlamontada.net
 
يقظة القلب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sharm story :: االقسم الاسلامي :: الخيمه الرمضانيه-
انتقل الى: